Laman

Rabu, 15 Maret 2017

الوسائل التعليمية فى تدريس مهارة الإستماع اعداد : خير النساء، الماجستير

مستخلص البحث
تعليم اللغة ما يبدأ من تعليم الاستماع ثم الكلام ثم القراءة ثم الكتابة، لذا أن مهارة الاستماع هي مهارة أساسية لنيل بقية المهارات اللغوية الأربع. للاستماع أهمية كبيرة فى حياتنا، إنه الوسيلة التى اتصل بها الانسان فى مراحل حياته الأولى بالآخرين. نظرا إلى اهمية مهارة الاستماع في الحيات لذلك تدريس هذه المهارات فى العملية التعليم اللغة أمر ضروري لا نستطيع أن نهملها. لتسهيل تتدريس مهارة الإستماع فى تعلم اللغة العربية يحتاج إلى الوسائل المتعلقة والمناسبة. لعلنا ندرك من خبراتنا أن مدى الاستفادة من الكلمة المسموعة يتوقف إلى حد كبير على قدرة المستمع إلى الإستماع الجيد، فهناك مهارات تعتبر أساسية فى عملية الإستماع.

الكلمات الأساسية : الوسائل التعليمية، مهارة الاستماع


‌أ-      المقدمة
اللغة هي ألة لاتصال المهمة لتوسيع المعاملة والمعارف والفهم في أنواع العلوم.  وهي مجموعة من الرموز الصوتية التي يحكمها نظام معين، والتي يتعارف أفراد ذو ثقافة معينة على دلالاتها، من أجل تحقيق الاتصال بعضهم ببعض[1].
واللغة العربية إحدى اللغات العالمية مثل اللغة الإنجليزية بل هي لغة القرآن ويعتبرها المسلمون لغة دينية. وتدرس اللغة لابد أن يشمل على أربع مهارات وهي مهارة الاستماع ومهارة الكلام ومهارة القراءة ومهارة الكتابة.
مهارة الاستماع هي مهارة أساس لنيل المهارات الأخرى. وينبغي على المدرس أن يهتم بهذه المهارة. والاستماع يكون وسيلة الدارسين بحيث أنهم يفهمون ما يدرسونه. فالاستماع له مكانة عالية عند الدارسين، ولو لم يكن الدارس سامعًا جيدًا لكان لا يفهم على ما يشرح المدرس. والمعروف أن من واجبات المدرس أن يدرب الدارسين تدريبًا مستمرًا على فهم المسموع، لكي يستطيع الدارس استيعاب ما يسمع من أصوات ويحل رموزها وفهمها[2].

‌ب-         الوسائل التعليمية وما يتعلق بها
1-         مفهوم الوسائل التعليمية
الوسيلة التعليمية هي عبارة عن أجهزة وأدوات ومواد يستخدمها المعلم لتحسين عملية التعليم والتعلم. يمكن القول إن الوسيلة التعليمية هي كل أداة يستخدمها المعلم لتحسين عملية التعليم والتعلم، وتوضيح المعاني والأفكار، أو التدريب على المهارات، أو تعويد التلاميذ على العادات الصالحة، أو تنمية الاتجاهات، وغرس القيم المرغوب فيها، دون أن يعتمد المعلم أساسًا على الألفاظ والرموز والأرقام.
هناك اختلاف في تسمية الوسائل التعليمية منذ القدم، فمنهم من أسماها وسائل الإيضاح ومنهم من أطلق عليها معينات التدريس (Teaching Aids)، ومنهم من أسماها وسائل سمعية وبصرية (Audio-Visual Aids) ولقد اتجه الرأي إلى أن كل هذه التسميات قاصرة وتعبر عن وظيفة ضيقة.
فتسمية وسائل الإيضاح كان منشؤها تصور أن اللغة المنطوقة أو المكتوبة عاجزة عن أن تكون هي وحدها وسيلة التفاهم وأن الكلام وحده عاجز عن نقل الحقائق والمعلومات وهذا ما دعا المفكرين إلى استعمال وسائل إضافية أخرى بالإضافة إلى اللغة لتوضيح مدلولاتها مثل الرسوم والصور. أما معينات التدريس تعني وسائل أخرى غير اللغة التى يستعين بها المعلمون في تدريسهم، وكذلك الوسائل السمعية والبصرية هي اسم يصف الوسائل السمعية بالحاستين اللتين تغلبان على الإنسان عند استفادة منهما وهما السمع والبصر[3].
2-         أهمية الوسائل التعليمية
تقوم الوسائل التعليمية بدور رئيسي في جميع عمليات التعليم والتعلم التى تتم المؤسسات التعليمية المعروفة بالتعليم النظامي أو الرسمي Formal Education كالمدرس والمعاهد والجامعات أو في عمليات التعلم التى تحدث خارج هذه المؤسسات، ويباشر الفرد فيها التعلم على مسؤليته وبرغبة منه في الاستزادة من المعروفة وتسمى بالتعليم غير الرسميInformal Education.
ويمكن أن نوضح أهمية الوسائل التعليمية في المجالات الرئيسية التالية :[4]
1-        أهمية الوسائل التعليمية في مجالات التعليم.
2-        أهمية الوسائل التعليمية في مواجهة مشكلات التغير المعاصرة.
3-        أهمية الوسائل التعليمية في المساهمة في معالجة مشكلات التعليم والتنمية الاجتماعية في العالم العربي.
3-         أنواع الوسائل التعليمية
تصنف هذه الوسائل في المجالات التالية :[5]
1-         الوسائل البصرية :
وهي التى يستفاد منها عن طريق نافذة العين، وأهمها :
‌أ)-          الكتاب المدرسي وغير المدرسي، المجلات والدوريات، والنشرات على اختلافها.
‌ب)-      السبورة وملحقاتها.
‌ج)-       اللوحات الجدارية (اللوحة الممغنطة، اللوحة الوبرية، اللوحة الإخبارية، لوحة الجيوب).
‌د)-         الصور (المفردة، والمركبة، والمسلسلة).
‌ه)-         البطاقات (بطاقات الحروف والمقاطع والكلمات والجمل، بطاقات المطابقة، بطاقات التعليمات، بطاقات الأسئلة والأجوبة).
2-         الوسائل السمعية :
وهي التى يفاد منها عن طريق الأذن، وأهمها: المذياع، التسجيلات الصوتية، الأسطوانات.
3-         الوسائل السمعية والبصرية :
وهي التى يفاد منها عن طريق العين والأذن معًا، وأهمها: التلفاز، الصور المتحركة، الدروس النموذجية المسجلة، التمثيليات المتلفزة.
‌ج- مهارة الإستماع
1-           مفهوم مهارة الاستماع
الاستماع هو عملية إنصات إلى الرموز المنطوقة ثم تفسيرها[6]، ويقصد بالاستماع الانتباه وحسن الإصغاء إلى شيئ مسموع، وهو يشمل إدراك الرموز اللغوية المنطوقة، وفهم مدلولها، وتحديد الوظيفة الانصالية المتضمنة في الرموز أو الكلام المنطوق، وتفاعل الخبرات المحمولة في هذه الرموز مع خبرات المستمع وقيمة ومعاييره، ونقد هذه الخبرات وتقميمها ومحاكماتها، والحكم عليها في ضوء المعايير الموضوعة المناسبة لذلك.[7]
2-           أهمية مهارة الاستماع
لقد أصبح تعلم وتعليم لغة ما، ينطلق من كونها وسيلة الاتصال، فلا يكفى لمتعلمها أن يتكلم بها بل لابد أن يفهمها. فعملية الاتصال ليست متكلما فقط بل هي تتضمن متكلمًا ومستمعا في ذات الوقت، فقد يتبادل الاثنان الأدوار. وضرورة السرعة في فهم الرموز المسموعة في نمطها الطبيعي يميز هذه المهارة عن المهارات الثلاث الأخرى، ولذا فإن التنمية الفعالة لهذه المهارة تتطلب تعريض المتعلم لعدد كبير، متنوع و واسع من مواقف الحديث للناطقين باللغة متناولين فيها موضوعات مألوفة، ومستخدمين الإيقاع العادي للحديث في اللغة المتحدثة.[8]
هذا يبين لنا أن مهارة الاستماع هي مهارة أساس للمهارات الأخرى. فالتلميذ الذى له مهارة جيدة يمكن أن يستوعب مهارات الكلام والقراءة والكتابة بسهولة.
3-           الطرق فى تعليم الاستماع
1)         الطريقة المباشرة[9]:
الطريقة المباشرة تبدأ بتعليم المفردات أولا من خلال سلسلة من الجمل تدور حول أنشطة الحياة اليومية، مثل الاستيقاظ وتناول الطعام والذهاب إلى المدرسة وزيارة الطبيب، ثم تنتقل إلى المواقف العامة. ولقد استندت هذه الطريقة على نظرية أساسها أن الطالب يمكن أن يتعلم منذ البداية التفكير بواسطة اللغة المتعلمة عن طريق ربط الموضوعات والأشياء والمواقف والأفكار ربطًا مباشرًا بما يطابقها يماثلها من الكلمات والمصطلحات وعن طريق استخدام كل الحيل والوسائل والأساليب التى تساعد على نمو القدرة على الاستماع والكلام.
يمكن أن يستخدم المعلم والطلاب الطريقة المباشرة لتعليم الاستماع. مثلا عند دراسة الجهاز الصوتي، ومعرفة الطريقة السليمة لإخراج الأصوات ثم التدرب على نطقها.
2)         الطريقة السمعية الشفهية [10]:
يوصف العصر الذى نعيشه الآن بأنه عصر الاتصال، فقد أخذت عملية الاتصال بين الدول تزداد. وتركز هذا الاهتمام على فهم اللغة والتكلم بها. ونتيجة للاهتمام بزيادة القدرة على الاتصال باللغة الأجنبية ظهر مصطلح "السمعي الشفهي" ليطلق على طريقة تهدف إلى إتقان مهارات الاستماع والكلام أولاً كأساس لإتقان مهارات القراءة والكتابة ثانيًا.
وتبدأ هذه الطريقة بحوارات مستندة إلى التعبيرات الأساس الشائعة في الحياة اليومية، فيستمع الطلاب إلى انتباه المدرس أو النموذج المسجل على الشريط ثم يكررونه. وعملية التكرار تبدأ بتكرار جماعي من الطلاب، ثم مجموعة صغيرة على حده، ثم يأتي الدور على كل طالب بمفرده.
3)         طريقة التحفيظ والتسميع [11]:
وهي من الطرائق القديمة التى يعود تاريخها إلى بدء التعلم النظامي، فقد كانت مستخدمة في نظام التربية الصينية القديم. وقد ذكرت ذلك كتب تاريخ التربية وتطورها. وقد عدها المختصون تمرينا للذاكرة، وفيها يرغم المتعلم الحفظ والتذكر والتقليد والاستماع. تستند هذه الطريقة إلى خطوات ثلاث هي تعيين الواجب المطلوب، وحفظه، وتسميعه أمام الطلاب.
لقد كان واجب المدرس في هذه الطريقة ينحصر في تحفيظ طلبته المادة أو النصوص المطلوبة، وذلك بقراءتها أمام الطلاب، ويقومون بالترديد بصوت مرتفع، وهكذا حتى يتم حفظها عن ظهر قلب. وبعد أن يحفظوها تبدأ عملية التسميع لطالب بعد طالب أمام زملائه.
تحتاج هذه الطريقة إلى وقت واسع، لذلك على المعلم أن يعد المادة الدراسية الكافية المناسبة للحصة المعدة.
‌د-    الوسائل التعليمية لتدريس الاستماع
مهارة الاستماع من أهم مقومات تعلم اللغات وتتحصر مكوناتها فى:
- التعريف على الاصوات اللغوية فى اللغات الاجنبية
- التفرقة بين هذه الاصوات وحل رومزها
- التوصل الى المعنى الذى يهدف اليه المتحدث
وأهم الوسائل والأجهزة التي تعين على تعلم هذه المهارات، كل أجهزة الاستماع الاسطوانات (الحاكى) وجهاز تسجيل الاشرطة المفتوحة والمعلبة (الكاسيت cassette) والراديو [12].
تقوم وسائل السمعية بتهيئة الخبرات التعليمية عن طريق حاسة السمع. ويلعب حسن الاستماع دورا كبير فى اكتساب هذه الخبرات ولذلك كان من الضروري تنمية القدرة التلميذ على الاستماع الهادف فى جيمع عمليات الاتصال التعليمية التي تعتقد على الصوت حيث تتحول الرسالة الى رموز صوتية Audio   symbolsتنتقل على طريق وسائل متنوعة. مثل الاشرطة والاسطونات والاذاعة المسموعة ومعمل اللغات ومراكيز الاستماع ووسائل الاتصال بين المسافة البعيدة كالتلفزيون التعليمى[13].
وفيما يلى عرض لهذه المناشط وبعض المهارات الاسماع المرتبطة بها:
‌أ-    الراديو او الاذاعة المسموعة
تعتبر الاذاعة المسموعة من أهم وسائل الاتصال الجماهيزيةMass Media of   Communication وأكثرها ذيوعا وانتشارا. وتقدم امكانية عظيمة فى جميع مجالات التعليم[14].
‌ب-               المحادثة وجها لوجه
المحادثة تتضمن الاستماع التقويمى والاستماع المركزى والاستماع التقدير والاستماع التصنيفى، وفيما يلى عرض لكل نوع من هذه الأنواع:
1-    الاستماع التقويمى: يتم فيه التعليق ذهنيا، وتكوين خط فكرى
2-    الاستماع المركز: يتم فيه البحث عن إشارة فى الحديث توحى بسنوح الفرصة للمستمع كى يتحدث
3-    الاستماع الاكتشافى: يتم فيه اكتشاف المعاشر لالما يقول المتحدث، بل للطريقة التى يتحدث بها والألفاظ التي يستخدمها
4-    الاستماع التقديرى: وفيه يتم البحث عن التغدية الإرجاعية حيث يراقب المستمع مدى نجلح المتحدث فى تويل الرسالة
5-    الاستمعاع التصنيفى: كلما استمعنا لإنسان نحاول فورا أن نبدأ فى تكوين- انطباعات عنه- من اين أتى، وما ماضية، ما إذا كان نشطا أم هادئا وما كان إذا كان متسما بروح الفكاهة وما إلى ذلك[15].
‌ج-                 التلفزيون التعليمي
يعتبر التلفزيون أحد المؤسسات الثقافة في المجتمع التي كان لها أثر كبير تعديل سلوك أفراده على اختلاف اعمارهم ومستوى بينهم مما أدى الى اكتسابهم لإنماط جديدة من السلوك نتيجة لقضاء الساعات الطويلة في مشاهدة البرامج المتنوعة التى يبثها. ولا نغالى اذا قلنا انه من اهم وسائل الاتصال الكهاهيرية تأثيرا على الثقافة والحضارة والانسانية بوجه عام [16].
‌د-  الاستماع التلفزيون أو فيلم سينمائ
يتم فيه متابعة تطور حبكة القصة أو تطور حجة منطبقة بالإشارة إلى المتحدث المرئ على الشاشة أو إلى المعلومات مرئية عن المضمون والنتيجة الضحكة فى اللحظة المناسبة، أو مناقشة الحبكة والدوافع والسلوك بعد العرض السينمائ أو التليفزيونى، أو إعادة الرد والتعبير عن الرائ [17].
‌ه-                  الاسطونات
تصنع الاسطزنات عادة من مادة البلاستيك ويتم تسجيل الصوت على هيئة حفر Groves  تختلف عرضها بين 100/1 الى 300/1 من بوصة وتنتظم فى دوائر على الاسطونات. ومن مميزات الاسطوانات سهولة تشغيل الأجهزة الخاصة بها فضلا عن رخص ثمنها نسبيا وتوفرها فى كثير مواد الدراسية، وخصوصا خلال مراحل التعليم الاولى فى الموسيقى وقصص الاطفال [18]
‌و-  اشرطة التسجيل الصوتية
ويتكون شريط التسجيل أساسا من قاعدة من السيليلوز تعامل بمادة الخلات وتغطى بطبقة من الاكسيد احد وجهيه معتم الوجه الاخر لامع ويتم تسجيل الصوت على الوجه المعتم المغطى بطبقة الاكسيد. ويلف الشريط على بكراتtape-reels  مصنوعة من البلاستيك وتختلف أطوال هذه الأشرطة وزمن التسجيل حسب قطر البكرة وسمك قاعدة الشريط[19].
‌ز-  معمل اللغات
وقد اناحت معامل اللغات  Language Laboratoriumالفرصة للتدريب الفوري على النطق الصحيح للمجموعات الكبيرة وكذلك لكل فرد على حد. وينبغي ان اشير الى انه يمكن تحقيق كثير من هذه الاهداف بتكاليف اقل عن طريق اجهزة التسجيل باستخدام بعض الاضافات البسيطة [20].
‌ه-   الإختتام
نلخص أن وسائل التعليم في تدرس مهارة الإستماع كثيرة منها، الراديو، المحادثة وجها لوجه، التلفزيون التعليمى، الأسطوانات، معمل اللغة، واشراط التسجيل الصوتية. لذا أن يستخدم المدرس خاصة المدرس اللغة العربية الطرائق و الوسائل المتنوعة عند تعليم الطلاب في تعليم مهارة الاستماع.

‌و-    قائمة المراجع
1-                 حسين جمدي الطوبحبى، وسائل الاتصال والتكنولوجيا في التعليم، (الكويت: جامعة إنديانا، 1987).
2-                حسين حمدى، وسائل الاتصال والنكنولوجيا فى التعليم، الطبعة الثامنة،  الكويت، دار القلم، 1987).
3-                حسن شحاتة، تعليم اللغة العربية بين النظرية والتطبيق، الدار المصرية اللبانية،دون السنة).
4-                رشدي أحمد طعيمة، مناهج تدريس اللغة العربية بالتعليم الأساسي ، (القاهرة: دار الفكر العربي، 1998)
5-                 عبد اللطيف عبد القادر أبو بكر، تعليم اللغة العربية الأطر والإجراءات، (السيب: مكتبة الضامري، دون السنة).
6-                 علي حسين الديلمي وسعاد عبد الكريم الوائلي، الطرائق العملية في تدريس اللغة العربية، (عمان: دار الشروق، 2003)
7-                محمد إبراهيم عبادة، الجملة العربية دراسة لغوية نحوية، (اسكاندارية: دار الفكرة العربي، 1886)
8-                ماهر إسماعيل يوسف، الوسائل التعليمية إلى تكنولوجيا التعليم، (الرياض: مكتبة الشقري، 1999)
9-                 محمود كامل الناقة رشدي أحمد طعيمة، طرائق تدريس اللغة العربية لغير الناطقين بها، (الرباط: مطبعة المعارف الجديدة، 2003)
10-           نايف محمود معروف، خصائص العربية وطرائق تدريسها، (لبنان: دار النفائس، 1998).




[1] رشدي أحمد طعيمة، مناهج تدريس اللغة العربية بالتعليم الأساسي ، (القاهرة: دار الفكر العربي، 1998)، ص 26 
[2] محمد إبراهيم عبادة، الجملة العربية دراسة لغوية نحوية، (اسكاندارية: دار الفكرة العربي، 1886) ص: 223
[3]  ماهر إسماعيل يوسف، الوسائل التعليمية إلى تكنولوجيا التعليم، (الرياض: مكتبة الشقري، 1999)، ص: 34

4 حسين جمدي الطوبحبى، وسائل الاتصال والتكنولوجيا في التعليم، (الكويت: جامعة إنديانا، 1987)، ص: 44
5 نايف محمود معروف، خصائص العربية وطرائق تدريسها، (لبنان: دار النفائس، 1998)، ص: 245
6 محمود كامل الناقة ورشدي أحمد طعيمة، طرائق تدريس اللغة العربية لغير الناطقين بها، (الرباط: مطبعة المعارف الجديدة، 2003) ص: 101
7 عبد اللطيف عبد القادر أبو بكر، تعليم اللغة العربية الأطر والإجراءات، (السيب: مكتبة الضامري، دت) ص: 26
8 محمود كامل الناقة ورشدي أحمد طعيمة، مرجع سابق، ص: 100-102
9 المرجع نفسه، ص: 73
 [10] المرجع نفسه، ص: 80
[11]  علي حسين الديلمي وسعاد عبد الكريم الوائلي، الطرائق العملية في تدريس اللغة العربية، (عمان: دار الشروق، 2003) ص: 23
[12]  المرجع نفسه، ص: 162
[13]  حسين حمدى، وسائل الاتصال والنكنولوجيا فى التعليم، الطبعة الثامنة،  الكويت، دار القلم، 1987، ص: 163
  [14] المرجع نفسه، ص: 178
[15]  حسن شحاتة، تعليم اللغة العربية بين النظرية والتطبيق، الدار المصرية اللبانية، ص: 83
[16]  المرجع نفسه، ص: 189
[17]   حسن شحاتة، المرجع السابق، ص: 84
 [18]المرجع النفسه، ص: 177
[19] حسين حمدى، المرجع السابق، ص: 163
  [20]المرجع نفسه، ص: 174

Tidak ada komentar:

Posting Komentar

Mari tunjukkan sikap akademis kita dengan sopan dalam berkomentar